إذا كان القرآن الكريم بهذه المثابة فهو إذاً (لاَ رَيْبَ فِيهِ) و(الريب) لا يعني (الشك) فقط بل هو (الشكّ مصحوباً بنوع من الظن السيّئ). والقرآن الكريم حقيقة ثابتة لا ريب فيها، ولكن ما هي المواقف التي اتّخذها الناس تجاه هذا القرآن، وما احتواه من قيم وتشريعات؟. ويقسم القرآن الناس إلى ثلاث مجموعات: المجموعة الأُولى: المتّقون، …

The post لا ريب فيه appeared first on صحيفة المراقب العراقي.