عبده عمرانمازلت أركض محمولاً على حرفيأعانق النور بين الحتف و الحتفِ مجدّفاً في بحار الشعر مقتبساًمن المياه معاني الحب و العزفِ تصد عني خيالاتي و تحجبنيعن أمنياتي حروف الجر و العطفِ و لم أزل واقفاً حالاً و مبتدءاًعند اللزوم ، زماني ناصبٌ ظرفي و دائماً في فروع النحو تبصرنيكفاعلٍ ، خبرٍ أعصى’ على الوصفِ هذا …

The post سجادة الريح appeared first on صحيفة المراقب العراقي.