نحو 160 مليون أميركي سيقررون اليوم (أمس)، مَن مِن المرشحين للرئاسة، كمالا هاريس أم دونالد ترامب سيكون الرئيس الأميركي التالي. انتخابهما سيقرر المسار الذي تسير فيه الولايات المتحدة في السنوات الأربع التالية، وسيكون له تداعيات هائلة أيضا على الشرق الأوسط الذي يعيش الحرب.