توترت العلاقات بين فرنسا والجزائر في الأشهر الأخيرة. وبغض النظر عن الخلاف الثنائي، فإن استراتيجية وزير الداخلية، برونو روتايو، الرامية إلى صبّ الزيت على النار لإرضاء اليمين واليمين المتطرف الفرنسي، تجعل البحث عن حلول للمشاكل المطروحة للنقاش أكثر صعوبة.