في ظل الصراعات المستمرة والتوترات التي تعصف بالشرق الأوسط، تبرز قضية التهجير كواحدة من أبرز التحديات التي تواجه الشعوب والأمم. في الأردن، يُظهر الشعب وقوفه الثابت ودعمه المستمر للسياسات التي ينتهجها الملك عبد الله الثاني وولي عهده الأمين، في رفضهما القاطع لأي أشكال للتهجير القسري والدعوة لحل الدولتين كحل عادل ودائم للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.