تشهد الولايات المتحدة واحدًا من أقسى مواسم الإنفلونزا منذ 15 عامًا، إذ تشير التقديرات إلى أن الفيروس المنتشر حاليًا هو الأشد فتكًا منذ تفشي إنفلونزا الخنازير في عام 2009.