يلاحظ في الآونة الأخيرة أن عددًا متزايدًا من الأشخاص يقومون بنقل ساعة "أبل" من معصمهم إلى كاحلهم في محاولة لتتبع أهداف اللياقة البدنية بطريقة أكثر راحة. لكن هذا التغيير قد يثير بعض التساؤلات والارتباك لدى البعض.