عودة النازحين الجماعية بصورة غير منظمة تزيد، ربما، من استنزاف الموارد المحدودة أصلاً في البلاد، مما يفرض ضغوطاً هائلة على السلطات السورية الانتقالية ووكالات الأمم المتحدة والمجتمع المدني لتلبية حاجات المواطنين بطريقة تعزز الاستقرار والتعافي