بيّنت دراسة جديدة أجرتها كلية الطب في جامعة دريسدن الألمانية أن زيارة المتاحف للأشخاص المصابين بالخرف يمكنها أن تكون علاجاً أكثر فاعلية من تناول الأدوية، خصوصاً أنه لم يتم اكتشاف دواء شاف لمرض الزهايمر بعد.