عززت علاقة الملك تشارلز الثالث وكيت ميدلتون، أميرة ويلز، خلال فترة تعافيهما من جراحة متزامنة، حيث كان الملك يتردد على ممرات عيادة لندن لزيارة زوجة ابنه التي كانت تتعافى من جراحة في البطن.