غدر الاحتلال بسكان غزة وشن غاراته الوحشية وهم نيام، فكان معظم ضحايا المجازر من النساء والأطفال الفلسطينيين، في إمعان لجرائمه الدموية وانقلاب فاضح على اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع، بدعم أميركي، وفي محاولة من "بنيامين نتنياهو" لتصدير أزماته الداخلية على حساب استباحة دماء الشعب الفلسطيني.