القلعة نيوز - أضحت كنزي، ابنة الفنان عمرو دياب وزينة عاشور، محط اهتمام واسع على مواقع التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة.
أثارت كنزي الجدل بين متابعيها بأسلوبها الجريء وصورها العفوية، التي تشاركها بانتظام عبر حساباتها.
وفي خطوة جديدة، أشعلت كنزي النقاش مجدداً بعد نشرها صورة قديمة على "إنستغرام" تجمع والديها دون أي تعليق، مما أفسح المجال أمام المتابعين لاستعادة ذكريات عائلية مليئة بالحنين.
تميل كنزي إلى خيارات جريئة تميزت بها، ما يجعلها محور اهتمام الإعلام والمتابعين، ورغم الانتقادات التي قد تتلقاها، إلا أنها تستمر في الخروج عن الأنماط التقليدية، متبعة أسلوباً خاصاً يعبر عن شخصيتها المستقلة.
منذ طفولتها، كرّس عمرو دياب حبّه لابنته عبر أغنية "كنزي" التي أطلقها ضمن ألبومه "علم قلبي" عام 2003، والتي ما زالت تحظى بمكانة خاصة في قلبه. وفي خطوة تدعم موهبتها، شارك دياب العام الماضي في افتتاح معرضها التشكيلي الأول في لندن، الذي ضم تسع فنانات من مختلف الدول العربية، بينها مصر ولبنان والأردن.
زينة عاشور، والدة كنزي، نشأت في سويسرا وتنحدر من عائلة لبنانية عريقة، والدها رجل الأعمال السعودي محمد عاشور. تخصصت زينة في علم النفس، لكنها امتلكت شغفاً بتصميم الديكور وتنسيق الأزياء، حيث أسست متجراً للورود تحول إلى أحد المعالم المميزة.