في غضون 74 يوما، تغادر نائبة الرئيس كامالا هاريس منصبها، من دون خطط ملموسة حول ما يمكن أن تقوم به بعد ذلك أو كيفية المضي قدماً كمواطنة، خاصة لأول مرة منذ انتخابها مدعية...