يهيمن شبح ترمب على زيارة بايدن لألمانيا، ومستقبل أوكرانيا، والعلاقات بين ضفتي «الأطلسي»، بينما أعلن الرئيس بايدن عن مساعدة جديدة لكييف بقيمة 425 مليون دولار.