لم تلقَ نتائج «مؤتمر باريس» تجاوباً من قِبل أطراف لبنانية، خصوصاً لدى «حزب الله» وحلفائه الذين يرفضون انتخاب رئيس وبحث تطبيق القرار «1701» قبل وقف إطلاق النار.