على نحو غير متوقع، تراجعت أرقام الهلال إلى مستوى مقلق لجماهيره، وبات الفريق الذي تسيّد آسيا والدوري السعودي بكل جدارة، هشاً مترنحاً يتلمس طريق العودة دون جدوى.