يقول سكان من مدينة الزاوية إن مقتل الشاب خلف الله أبقى الأمور رهن الاشتعال مجدداً، ولا سيما أنه لم تجرِ معاقبة قتلة «البيدجا» في حين لا تزال القضية قيد التحقيق.