يهمني دائما مما يُنشر التربية أو يكتب عن التربي محلياً وعالمياً، وذلك يهدف التعرّف على المنجزات أو التجارب التعليمية- التعلمية الإيجابية لدى الأسرة التعليمية الأردنية، واكتشف الإبداعات والتجارب لدى النظم التربوية المتميزة عالمياً ومحاولة تقديمها بما يمكن أن تعزز من خبرات المعلم الأردني. ولكن الخبر المؤلم، بل والأشد إيلاماً هو ما يتعلق بالطالب محمد الحميدي …