قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم أمس الخميس، أن إدارته أجرت محادثات جيدة بشأن الوضع في قطاع غزة، ويعتقد أنها تتوصل إلى حلول للمشاكل في الشرق الأوسط. جاء ذلك في رده على سؤال حول فرص نجاح المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وذلك خلال مؤتمر صحافي مشترك بالبيت الأبيض مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.
وأوضح ترامب: "أعتقد أننا سنتوصل إلى بعض الحلول الجيدة، لكن المرحلة الأولى اكتملت تقريبا".
من جهته، أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن "حل الدولتين" هو الطريق نحو السلام الدائم في منطقة الشرق الأوسط.
فيما أعلنت مصر يوم الخميس بدء مفاوضات المرحلة التالية من اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في القاهرة. وقالت الهيئة العامة للاستعلامات المصرية في بيان لها أن مسؤولين من إسرائيل وقطر والولايات المتحدة بدأوا "مناقشات مكثفة" بشأن المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار.
وأضافت الهيئة أن الوسطاء يبحثون أيضًا سبل تعزيز إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة كجزء من جهود تخفيف معاناة السكان ودعم الاستقرار في المنطقة.
ويأتي إطلاق هذه المحادثات في وقت حساس، حيث يسعى المجتمع الدولي إلى تجنب انهيار وقف إطلاق النار الذي من المقرر أن تنتهي مرحلته الأولى يوم السبت. ووفقًا للاتفاق، يبقى وقف إطلاق النار ساري المفعول بينما تجري المفاوضات بشأن المرحلة الثانية.
في المقابل، صرح وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر للصحافيين في القدس بأن الوفد الإسرائيلي سيتوجه إلى القاهرة لمعرفة ما إذا كانت هناك أرضية مشتركة للتفاوض على تمديد وقف إطلاق النار.
وأضاف ساعر: "قلنا إننا مستعدون لتمديد الإطار مقابل إطلاق سراح المزيد من الرهائن، وسنفعل ذلك إذا كان ممكنا".
ووفقًا لمسؤولين حكوميين إسرائيليين، فإن إسرائيل تسعى إلى تمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار على أن تقوم حركة حماس بإطلاق سراح ثلاثة رهائن كل أسبوع مقابل الإفراج عن سجناء فلسطينيين لدى إسرائيل.
وأوضح ترامب: "أعتقد أننا سنتوصل إلى بعض الحلول الجيدة، لكن المرحلة الأولى اكتملت تقريبا".
من جهته، أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن "حل الدولتين" هو الطريق نحو السلام الدائم في منطقة الشرق الأوسط.
فيما أعلنت مصر يوم الخميس بدء مفاوضات المرحلة التالية من اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في القاهرة. وقالت الهيئة العامة للاستعلامات المصرية في بيان لها أن مسؤولين من إسرائيل وقطر والولايات المتحدة بدأوا "مناقشات مكثفة" بشأن المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار.
وأضافت الهيئة أن الوسطاء يبحثون أيضًا سبل تعزيز إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة كجزء من جهود تخفيف معاناة السكان ودعم الاستقرار في المنطقة.
ويأتي إطلاق هذه المحادثات في وقت حساس، حيث يسعى المجتمع الدولي إلى تجنب انهيار وقف إطلاق النار الذي من المقرر أن تنتهي مرحلته الأولى يوم السبت. ووفقًا للاتفاق، يبقى وقف إطلاق النار ساري المفعول بينما تجري المفاوضات بشأن المرحلة الثانية.
في المقابل، صرح وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر للصحافيين في القدس بأن الوفد الإسرائيلي سيتوجه إلى القاهرة لمعرفة ما إذا كانت هناك أرضية مشتركة للتفاوض على تمديد وقف إطلاق النار.
وأضاف ساعر: "قلنا إننا مستعدون لتمديد الإطار مقابل إطلاق سراح المزيد من الرهائن، وسنفعل ذلك إذا كان ممكنا".
ووفقًا لمسؤولين حكوميين إسرائيليين، فإن إسرائيل تسعى إلى تمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار على أن تقوم حركة حماس بإطلاق سراح ثلاثة رهائن كل أسبوع مقابل الإفراج عن سجناء فلسطينيين لدى إسرائيل.