حين توكل الأمور إلى غير أهلها، تصبح الرياضية بالنسبة إلى غالبية "الصحافيين الرياضيين" للإعلان وليست للإعلام، فكيف إذا كان هؤلاء غير مؤهَلين أو فاشلين، يكررون أنفسَهم كأن لا جديد تحت الشمس. مَن أوقعنا في هذه الحفرة لا زال يُتابعُ الحفر، ففي كلِّ مرّةٍ ومن باب التخدير، يطرح بعض الجهابذة حلولاً فاشلة،