غالبية الإداريين الرياضيين "الناعسين" في الأندية والإتحادات، ألذين فقدوا الحياء، وضيّعوا الشعور بالمسؤولية، كيف السبيل الى ردعهم وإفهامهم، ان الرياضة شهامة ونبل وكرامة، وما كانت يوماً، سبباً لإستزلام والزحف في سبيل تأمين كرسي في نادٍ أو إتحاد. وأولئك الذين اعتقدوا ان مراكز المسؤولية التي تولوها