توقّف العدوان على لبنان وبقيت آثاره تتفاعل، وتذكّرنا بهول الكارثة، كما أن "العبث" بمعالم الحدود، يؤكد أن جيوش العالم كلّه لا تزال تتفرج وترفع التقارير لمن "يهمهم الأمر" وفي يدهم القرار. حجم الكارثة يتكشف يوماً بعد يوم ليَبين للمسؤولين ولهذا الشعب المسكين، كم أن الدمار كبير والخسارة فادحة، والمعالجة