اكثرية الإداريين الرياضيين يَعون أنّ حوار الإجتماعات الدورية، لا يُبنى إلا على أساس المشاركة، وعلى الإصغاء والمداخلة، لما لهما من مدلولات تبادلية راقية عملًا بالمبدأ الديمقراطي، لكنها تبقى مفسّخة ومضعضعة في صياغة الحوار الذي يولّدها إدمان الثرثرة السائد في مجتمعنا اليوم، بدليل أن أي حوار دون إصغاء