ضاعت حقيقة ما يجري في الوسط الرياضي، خصوصًا ضمن لجان الإتحادات التي ترعى شؤون الألعاب وغالبية النوادي المسيّسة، وما من أحد من القيّمين عليها يتفضّل بإعلان الحقائق وكأن حق الجمهور بمعرفة ما يجري قد ضاع، كما تضيع الرياضة وتختفي قيَمها، أو أنهم يأملون دائما بتسويات آخر لحظة كي تعود الأمور إلى ما كانت