من المؤسف أن تنعكس مواقف السياسيين على الأداء الرياضي في كل “معركة رياضية”كأن السياسة والطائفية “المتغلغلتين”في الإدارات الرياضية وجمهور الملاعب لا تكفيان، فإنتقلت سلبيتهما إلى المعارك الإنتخابية وإلى النوادي والجمعيات العمومية فيها وأهل القطاع. صارت السياسة في الرياضة العامل الأول المؤثّر في