في خضم الأمواج السياسية العاتية التي يسبح في "تياراتها" طلابنا وصغارنا، لا بد من العودة للتذكير مجدداً بالرياضة المدرسية، وما تعكسه من إيجابيات على النشء الطالع، الغارق حتى أذنيه في متاهات السياسيين وأنبت "شعراء وخطباء هجائين ومداحين" لم يتجاوز واحدهم الخامسة عشرة من عمره. الرياضة المدرسية كانت