مدينة طرابلس لطالما عانت من التهميش وحرمانها من أبسط حقوقها، سواء على الصعيد السياحي أو الإعلامي. في قلب هذه الأزمات والتحديات، برز الناشطون الإعلاميون كقوة تغيير لا يمكن التغافل عنها، ليسوا مجرد مراقبين سلبيين للأحداث، بل صانعي تغيير حقيقيين ورافعي صوت المدينة ضد كل أشكال التحديات والصعوبات. أثبت هؤلاء الناشطون، خلال أوقات عصيبة مثل الاعتداءات …