دخلت البلاد مرحلة جديدة مع إنتخاب العماد جوزيف عون رئيسا للجمهورية، وتكليف القاضي نواف سلام برئاسة حكومة العهد الأولى، وسط إعلان إنتصار ما كان يسمى “قوى المعارضة” التي تعاملت مع هذا الحدث وكأنها غريبة عن “أورشليم” السلطة وبدأت بالحديث عن الإصلاحات في المؤسسات والإدارات وإعادة بناء الدولة بشكل يوحي بأنها لم تكن في يوم من …