في عالم السياسة الذي طالما امتلأ بالمظاهر والزخارف، يبرز مشهدٌ استثنائي، مشهدٌ يعيد لنا الفخر الذي كنا قد فقدناه. مشهدٌ يبدأ مع القلم “بيك أزرق”، ذلك القلم البسيط الذي لم يكن بحاجة إلى أن يتزين بالذهب ليترك أثره العميق. هو القلم الذي يحمله دولة الرئيس نواف سلام، الذي يخط به رؤيته لدولة عادلة، ويكتب به …