حقا أننا شعب طائر الفينيق ،نقوم من تحت الرماد و بقية من احتراق ،معظم سعادتنا بفضل مقاربة طغيان أشد و أدهى من ثورة بركان فيزوف الايطالي ، و بقية من استعارات تحاكي محنة هنود امريكا في محمية سياحية ، و على مشابهة من ثقافة الغجر لا وطن ثابت و لا هوية ثابتة …فالفراغ عند البعض …