أيها الأبطال شعبي المعذب ، أتابع من أرض الغربة معاناتكم اليومية ، ولكن المتابعة مختلفة هذه المرة حيث تُجبرون على التكيُّف مع الأمر الواقع المفروض من حكام جهلاء شياطين الفكر والممارسة . تُجبرون على التكيُّف بشتى مواضيع لأنّ هناك ساسة فاسدين ولأنّ هناك من قرر أن يخوض حربا أفضتْ إلى ما نحن عليه من إحتلال …