الموحدون الدروز طائفة مؤسسة للكيان.إنتماؤهم للبنان وللعروبة فوق الشبهات وما حدا قادر يدفعهم لمشاريع تقسيمية. وأضاف باسيل: الكل دفع غالياً ثمن الحفاظ على الوجود.بالمفرّق أقليات، بالجمع منصير شعب.تحية لشهداء الجبل، دروزاً ومسيحيين “لأن ما بيسلم لبنان من دون وحدة الجبل