بدأ التطبيع والسّلام المزعوم مع العدو الاسرائيلي يتسلّل إلى الداخل اللبناني، من خلال تصريحات بعض السياسيين والاعلاميين والمؤثرين وبعض المقالات والتغريدات، في دعاية مشبوهة كتلك التي شاهدناها خلال دراستنا في كلية الاعلام، والتي جعلتنا نرى النار جنّة والجنّة جهنم. ولمن يصدّق الدعاية ويظن أن التطبيع عسل، نسأل: – ماذا يملك لبنان إذا فَرَضت “إسرائيل” شرطاً …