يشكل سلاح “الحزب” الهاجس الأساسي لأي اتفاق مرتقب، فالقرار 1701، تعتبره إسرائيل مجرد مسكّنات لا تؤدي إلى النتيجة المطلوبة، خصوصاً أنها اختبرت تبعات ذلك القرار منذ الـ2006 من دون أي تطبيق للبنود حتى من جانبها، لكن اليوم تضع إسرائيل سلاح الحزب على سلّم أولوياتها كمدخل للدخول في أي مفاوضات، وإلا الحرب ستستمر حتى تحقيق الأهداف... اقرأ المزيد