وإذ لفت بطرس إلى أنّه "خلال هذه الفترة يرتفع الطلب على الفروج ومقطعات الدجاج أكثر من غيرها للزوم استعمالها للمنسف والمحاشي وغير ذلك:، أوضح أنّه "هذا العام ونتيجة تصادف بدء الصوم عند الطوائف المسيحية والذي يؤدي الى تراجع استهلاك اللحوم، وكذلك بدء شهر رمضان حيث يزيد الإستهلاك خصوصاً في الأسبوعين الأول والأخير من رمضان، ويكثر الطلب على الفروج ومقطعات الدجاج، فإن ذلك سيؤدي الى توازن الطلب في السوق المحلية".
أما بخصوص الأسعار، فقد أكد بطرس أنّها "تخضع للعرض والطلب وذلك استناداً الى كمية الانتاج وكمية الإستهلاك ويبدو حتى الساعة أن الاسعار ستظل ضمن الهوامش المنطقية وتالياً هناك استقرار في أسعار الدجاج".