اثناء الانتداب البريطاني على فلسطين اندلعت ثورة البراق عام 1929 ضد المستعمر البريطاني احتجاجاً على تسهيلات قدمها الانجليز لليهود للوصول والصلاة عند الحائط الغربي للمسجد الأقصى ولم تهدأ الثورة أبداً، إلا بعد أن قبل الانجليز إحالة النزاع إلى لجنة دولية. ومن أبرز ما أتى في خلاصة التقرير النهائي للجنة ان "للمسلمين وحدهم تعود ملكية الحائط الغربي، ولهم وحدهم الحق العيني فيه لكونه يؤلف جزءاً لا يتجزأ من مساحة الحرم الشريف التي هي من أملاك الوقف."

The post الحق العربي في حائط البراق في القدس – تقرير اللجنة الدولية المقدم إلى عصبة الأمم عام 1930 appeared first on السفير العربي.