ليست ذكريات (فحسب)، بل للقول أن المشروع الصهيوني مستمر، بغض النظر عن أحداث تقع هنا أو هناك وتُتخذ حجة للقتل والابادة. بل هو يتعاظم، وقد وصل اليوم الى حد الجنون الهستيري والسيكوباتي. يقول المسئولون الاسرائيليون اليوم في 21-2- 2024 انهم "سيحرقون جنين ويدمرونها"، وأنها غزة مصغرة والخ... وهذا بعد 22 سنة عن أقوال مشابهة قالوها في حينه.
The post قصة شهادة “البعثات المدنية” عن معركة جنين (2002) appeared first on السفير العربي.