من أجل اتّقاء بعض اليمنيين ما يمكن اتقاؤه من شؤم يوم الأربعاء، فإنهم يحرصون على عدم الإقدام فيه على إنجاز أي عمل، ولا اتخاذ أيّ قرارٍ مهمّ في حياتهم، ولا التوقيع على الاتفاقيات والصفقات، ولا السفر إلى مناطق بعيدة. فما الأصل في ذلك؟
The post الأنثروبولوجيا، وشُؤْم “الرَّبُوع” في اليمن appeared first on السفير العربي.