تشمل الرموز التي أعادتها نزعة الحرب إلى المشهد، رمز "الوعل اليمني"، الذي مثّل في حضارات يمنية قديمة رمزاً إلى إله الخصب ("عثتر")، ويحتفل في 22 كانون الثاني /يناير، بهذا الرمز، خاصة في مناطق سيطرة الحكومة المعترف بها دوليّاً. وفيما يحمل يوما "الأغنية اليمنية"، و"القهوة اليمنية"، مضموناً هوياتياً أقل حدة وإشكالًا، يبدو "يوم الوعل اليمني" الأكثر تجسيداً لمأزق الهوية اليمنية، وانقسامها.

The post الحرب اربكت المناسبات الوطنية اليمنية appeared first on السفير العربي.