تتجسد معاني "خروج الحسين"، لمواجهة الطغيان - هو وأهله وكل من يخصه، مع معرفتهم المؤكدة بما يقال له اليوم في اللغة السياسية الحديثة "اختلال موازين القوى" لغير صالحه - في ما يجري في غزة وفي فلسطين عموماً. هؤلاء هم اليوم "أهل الحسين"!

The post كنيساً يهودياً في باحة “الأقصى” appeared first on السفير العربي.