من المسؤول عن هذا؟ بحسب الشلوي، فإن «القيادة العامة» -كناية عن عائلة المشير خليفة حفتر، قائد ما يُعرف بـ«الجيش الوطني الليبي»- هي التي لم تحقق وعودها بإعادة الإعمار لأسباب مجهولة، في حين أن «صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا»، الذي تم إنشاؤه في أعقاب الفيضانات ولم يشارك في مؤتمر إعادة الإعمار، قام بمشروعات ضخمة من خلال شركات ليبية ومصرية.
يترأس بلقاسم حفتر، نجل المشير خليفة حفتر، هذا الصندوق.
The post ليبيا: آل حفتر بعد الطوفان appeared first on السفير العربي.