الصّحافيون الثلاثة الأشهر الذين أُفرج عنهم، أُدخلوا السّجن بتهم جنسية، لا بتهم متعلقة بحرّية الصّحافة أو الرأي، كما هو الواقع. وهي استراتيجية مباشِرة إلى درجة تثير السخرية، لكنها أيضاً لئيمة إلى درجة أنه من الصّعب محو الشكوك لدى عامة الناس. فلا أحد يتدخل في تهم اغتصاب، وهذه تهمة الثلاثة، بينما التهمة الحقيقية هي الصحافة.
The post الحرّية للصحافيين والسّجن للصحافة appeared first on السفير العربي.