هي بقعة عجيبة فعلاً من العالَم، لم ينطفئ نشاطها حتى في عزّ الموت، رغم أنّ المطلوب من أهلها أن يسعوا ليبقوا على قيد الحياة لا أكثر، إلا أن كثيراً منهم أبوا إلا أن يكملوا الطريق بما استطاعوا، بذلك العناد الغزّي المحبب الذي لا ولن يفهمه عدوّهم وعدوّ الإنسان والحياة..

The post فنّانة.. صامِدة.. شهيدة appeared first on السفير العربي.