وقع النصيب الأكبر من الحرائق الأخيرة في محافظتي"اللاذقية" و"حمص". ووفق معلومات محلية مصدرها مديريات الزراعة في هاتين المحافظتين، فإنّ هناك ثمانين موقعاً اشتعلت فيها النيران بشكل مفاجئ، ودفعة واحدة، مما يجعل من حضور العامل البشري في إشعالها كبيراً. وفي حمص، بلغ عدد أشجار الزيتون المحترقة 68.8 ألف شجرة. ولم يُعلن حتى الآن عن الخسائر في "اللاذقية"، والمتوقع أن تكون أكبر من "حمص"، بسبب المساحات الشاسعة التي احترقت.

The post بعد الحرائق الأخيرة: الزيتون السوري ليس محصولاً استراتيجياً! appeared first on السفير العربي.