يتفق الناشطون على فكرة ضرورة إجراء تقييم مستمر لهذه الحركات، خاصة في ظل محدودية قدرتها عالمياً على تحقيق الضغط الكافي لإيقاف الإبادة، هدفها الأول من بين عدة أهداف أخرى طويلة الأمد، متعلقة بمقارعة الاستعمار ونظم القمع العالمية. وهم يخْلصون إلى ضرورة استكشاف طرق جديدة للضغط على الدولة الألمانية، والمؤسسات، والمصانع المتورطة بصناعة قطع الأسلحة، وتصديرها، وزيادة الضغط في الدول التي تُمثّل مراكز استعمارية قوية داعمة بكل الأشكال للاحتلال الإسرائيلي.
The post البحث عن فلسطين في “مونستر”: عن تطوّر حركات التضامن مع فلسطين وقمعها في مدينةٍ ألمانية appeared first on السفير العربي.