قال كلمةً، سمعتها كثيراً: "رُدّت الروح والله". نظرَ إلى الشارع. الحارة عادت إلى حركتها، الأطفال يلعبون، أشخاص هنا وغيرهم هناك. محلات تَفتح، أناس يحاولون استعادة عملهم. حتى الناس، وإن كانت تقضي مهامها اليوميّة في إزالة الركام وتنظيف المنازل ونفض الغبار وغسل الجدران، إلا أنها توحي بشيءٍ واحد: الناس تُحاول. الناس تعود إلى الحياة.

The post غزّة.. الأرض الخراب appeared first on السفير العربي.