هناك حاجة فعلية وملحّة للحوار الوطني في موريتانيا، إذ لا تزال العديد من القضايا العالقة، مثل: تسوية الإرث الإنساني، ومكافحة العبودية ومخلفاتها، وتعزيز التعايش المجتمعي، والتوزيع العادل للثروة، تحتاج إلى نقاش جاد لإيجاد حلول دائمة. في الوقت نفسه، تعاني العملية الديمقراطية من أزمة ثقة متجددة، حيث ظلّ التشكيك في نزاهة الانتخابات سمة دائمة منذ انطلاق المسار الديمقراطي.
The post هل موريتانيا مقبلة على حوار وطني شامل؟ appeared first on السفير العربي.