د. عصام نعمان* بعد كلّ ما جرى ويجري في بلاد العرب من محيطها إلى خليجها، هل ثمّة استجابة تُرتجى من قمة الملوك والرؤساء في القاهرة غداً؟ لعلني وكثرٌ غيري لا نتوقع خيراً. مع ذلك لا بدّ من إطلاق نفير الخطر المحدق بنا تنبيهاً وتحذيراً من دون التخلّي أبداً عن مَعْقَد الأمل ومربط الرجاء: …