ينقل عن وزير سابق قوله إن الرئيس نجيب ميقاتي هو من يجلس هذه المرة على ضفة النهر ينتظر مراقبة التحولات إن حصلت وفي أي اتجاه خصوصاً بعد اتهامه بالتواطؤ مع الثنائي وحلفاء النظام السوري السابق. النهار