ضابط مدعوم من جهة حزبية شريك في اكثر من شركة تجارية يطمح بالوصول الى تعيينه في الموقع الأول على رأس جهاز امني. ويرد مراقبون هنا ان “امثال هولاء لا خبز لهم في ظل حكومة نواف سلام وليستمروا في حقل التجارة أسلم لهم وللبلد”. النهار